متعة التحرر ورود أم أشواك؟ The fun of freedom and roses or thorns?
ألف ياء نت :: منتديات ألف ياء نت :: ألف ياء قضايا الأسرة والتربية والمرأة :: ألف ياء قضايا الأزواج والزوجات
صفحة 1 من اصل 1
متعة التحرر ورود أم أشواك؟ The fun of freedom and roses or thorns?
قصتي وزوجتي ... من السعوديه - منتدى بسمة أمل فلسطين
abosamer1953.yoo7.com › الشعر والادب والخواطر › همس الكلام والخواطر
قبل شهر تقريبا وانا قاعد في البيت (عقب المغرب ) أقلب في هالريموت من محطه لمحطه ومن قناة لقناة ...وكانت المدام على يميني تبتسم وتناظر فيني وودها تقول شي ( أعرفه.
RoseFly on Twitter: "شلون احرر زوجتي؟! سؤال كثير يتم طرحه ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
01/09/2017 - البشر ليسوا معادلة 1+1= 2 لا, يعني الي ينفع ويصلح لي او لزوجتي مو بالضروري يضبط معاك او مع زوجتك, انا من بيئة وانت من بيئه وحريمنا من بيئة.
لذة التحرر on Twitter: "قصة: زوجتي والانفتاح على الحياة - ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
15/07/2017 - أفكاري في التحرر على الزوجة أضعها هنا ... زوجتي غير متحررة ... وأترك لها حرية الاختيار في ذلك ... لكني أحتاج لمن يشبع غريزة الدياثة لدي - بي بي ...
زوجتي: يثيرني تخيلها مع الآخر! - مجانين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] › استشارات وردود
05/09/2007 - تحياتي وكل الاحترام لدوركم الطيب في مساعدة الناس على الخروج من أزماتها، أود أن أتوجه إليكم بسؤالي عما يجري معي، متزوج منذ 20 عام وأحب زوجتي ...
خليجي متحرر : أعري زوجتي حيثما أقدر - مجانين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] › استشارات وردود
10/10/2017 - أبلغ من العمر 35 عام وزوجتي 25 عام متزوج منذ 5 سنوات علاقتي الجنسية بزوجتي جيدة جدا لكن في الخفاء وطوال السنوات الأولى للزواج لا أجد المتعة أو ...
كنتُ أبحث عن عشّاق لِزوجتي | ElleArabia
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مَن يراني مع زوجتي، لا يمكن أن يتخيّل للحظة طبيعة علاقتنا الحقيقيّة. فالكل يخالنا ثنائيّاً مثاليّاً، لكثرة تعلّقنا ببعضنا على الأقل عندما نكون بين الناس. ولكنّ الواقع ...
فضفضة بدون اسم - اعترف اني حررت زوجتي وقنعتها بالفكره ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
اعترف اني حررت زوجتي وقنعتها بالفكره بس مالقيت الكبل المناسب لكي نمارس او نسهر معه.
حررت زوجتي عمرها 24 – Medium
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Read writing from حررت زوجتي عمرها 24 on Medium. حررت زوجتي عمرها 24 دلوعه ابي واحد اجنبي بس اجنبي يجي خاص ابي واحد اجنبي يسوي لزوجتي مساج من القريات.
علاء السيد.. أنا وزوجتي.. قصة حقيقية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
06/12/2010 - أنا وزوجتي.. قصة حقيقية. عندما عدت إلى المنزل ذات ليلة كانت زوجتي بانتظاري وقد أعدت طعام العشاء، أمسكت يدها وأخبرتها بأن لدى شي أخبرها به، جلست ...
زوجتي زنتْ عدة مرات، فهل أطلقها؟! - خالد عبد المنعم الرفاعي - ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] › الاستشارات › زوجتي زنتْ عدة مرات، فهل أطلقها؟!
التقييم: ٢٫٤ - 17 صوتًا
زوجتي زنتْ عدة مرات، فهل أطلقها؟! منذ 2013-04-12. السؤال: أتمنى أن يتَّسع صدرُكم؛ كي تقرؤوا سؤالي كاملًا؛ نظرًا لطوله الذي لا توازيه إلَّا الحيرة التي أتخبط فيها ما يزيد عن ...
أنا فتاة اسمي رنا ... متزوجه منذ حوالي 7 سنوات من أحمد ... وأنا في 26 من العمر ولكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام با قي النساء من عمري ... زوجي يكبرني ب 5 سنوات .... أنهيت دراستي الجامعية في ****** تخصص لغة عربية ، وزوجي كان بعمل محاسبا باحدى الشركات في السعودية ، وعندما اكملت دراستي الجامعية خطبني أحمد ، ورغم وجود بعض الصعوبات في البداية ولم أعرفه مسبقا وكنت احب ان اتزوج من شخص لي معه قصة حب كأي بنت تحلم بفارس أحلامها ، ولكن الواقع كان غير ذلك ، وقد شجعني امي ووالدي على الزواج من أحمد لانه شاب متعلم ، ويعمل في الخليج ووضعه المادي جيد جدا ، ورايح يؤمن لي حياة كريمة ، والكل امتدح أحمد بحسن اخلاقه والتزامه وعدم اللف والدوران ، في النهاية قبلت ورضيت بنصيبي ، بعد الزواج باسبوعين سافر أحمد الى عمله ، وقال بأنه سيقوم بانهاء اجراءات السفر والاقامة في السعودية ، وفعلا خلال شهر قمت بالسفر الى هناك ووجدته قد جهز لي شقة صغيرة مكونة من غرتين نوم ومطبخ صغير وصالة مفتوحة غرفة ضيوف استقبال وايضا الصالة وبها تلفزيون وطقم كنابايات عشت خلالها اسعد لحظات حياتي . وكما تعرفون بأن جو الحياة بالسعودية هناك متشدد شوي ، أي أنه لا يوجد هناك أي اختلاط بين النساء والرجال ، وعندما تخرج المرأة كان يجب عليها ان تخرج لابسة العباءة والحجاب ، وعندما كنا نقوم بزيارة احد اصدقاء زوجي كنا ننفصل تلقائيا ، فالرجال يجلسون لوحدهم والنساء يجلسن لوحدهن ، فكنت هناك نادرا من أرى رجلا ، وذلك بسبب تزمت زوجي الشديد وغيرته ، فقد اعتاد على جو محافظ بشكل كبير جدا ، كما أن جو السعودية ساعد على ذلك كثيرا حيث لا تخرج المرأة الا وهي لابسة العباءة والخمار ، وبالتالي أهملت ملابسي القصيرة ، وكان زوجي دائم الخروج وعندما يرجع الى البيت يكون متعبا ومرهقا من العمل وعندما يصل الى البيت اقوم بتجهز العشاء لها ، ونجلس شوي لمشاهدة التلفزيون وبعدها يذهب الى النوم ، واحيانا خلال الاسبوع كنا نخرج مع بعض جولة بالسيارة او نتسوق في المجمعات التجارية منها للتسلية ومنها لشراء حاجات البيت ، وكنت خلال هذه الفترة تعرفت على صديقات يزرنني في بيتي او احيانا ازورهن ، حيث يقوم زوجي ، لانه ليس هناك أي وسيلة مواصلات ويمنع على المرأة ان تسوق السيارة . وكانت صديقتي هيفاء من سوريا وكانت حبوبة جدا ، ومرحة ، وتأخذ الامور بكل بساطة ،واصبحت علاقتي بها علاقة وطيدة وأصبحنا نبوح لبعض بأسرارنا ، خاصة أنها تعيش مثل ظروفي حيث يقضي زوجها معظم وقته بالعمل ، لان نظام العمل بالخليج يكون على وقتين الفترة الصباحية من الساعة الثامنة صباحا وحتى الواحدة ظهرا ، ويرجع الزوج للاستراحة لمدة ساعتين او ثلاث ويعود بعدها الى العمل من ا لساعة الرابعة عصرا وحتى الثامنة او التاسعة مساءا . لم تدم هذه الحالة كما هي ، فقد حصل فجأة ان واجهت الشركة التي يعمل بها زوجي مشاكل مادية بسبب تدهور الاوضاع الاقتصادية للشركة ودخولها في مشاكل قضائية ادت الى اعلان الشركة عن افلاسها وبالتالي الى اقفالها . جلس زوجي بعدها فترة طويلة من الوقت يبحث عن عمل بدون أي فائدة ، خاصة وأن عليه التزامات كبيرة ، وضاقت علينا الاحوال وواجهنا مشاكل مالية كبيرة وتفاقمت علينا الديون حتى قام صاحب البناية بانذرنا باخلاء البيت في حالة عدم الالتزام بسداد ايجار الشقة . وقد أصاب زوجي الكثير من الاحباط واليأس وقررنا العودة الى ****** . وفي أحد الايام رجع زوجي مبتهجا وفرحا جدا وعندما وصل البيت قام بحضنى وتقبيلي ، وأنا مشدوهة مستغربة من ذلك ، عندها أخبرني بأنه تعرف على ممول اسمه سلطان يملك رأس كبير من المال ويحب أن يقوم بعمل مشروع كبير ، وعرض على زوجي الاشتراك مع على اساس هو برأس المال وزوجي أحمد بالجهد والخبرة ، عندها سألته عن شريكه فقال انه شاب عمره 30 عاما ، كان يعمل في الخارج ، وبعدها قرر ان يعمل مشروعا في السعودية ، وقال إنه محترم جدا وخلوق ، وكان ذلك الشاب قد ورث مالا كثيرا عن والديه ... وأراد أن ينمي ثروته عن طريق التجاره ... فقادته الاقدار الى زوجي ... واصبح سلطان شريكا لزوجي في كل شئ ... وأعني كل شئ . بعد ذلك بعدة أيام اتصل بي سلطان وطلب مني ترتيب البيت لان سلطان سيقوم بزيارتنا من اجل مناقشة المشروع ودراسة الموضوع بكل تأني وهدوء ، وقد عرض عليه سلطان الحضور الى البيت وذلك من باب الاحترام والتودد إليه ، ورد جزء من الجميل الى هذا الشخص الذي سينقذه من المشاكل الكبيرة جدا التي مر بها ، وكان حريص كل الحرص على مرضاته بأي وسيلة وبكل حماس . وفعلا قتم بترتيب الشقة على اكمل وجه ورش رائحة الورد في الشقة . وعندما المساء الساعة التاسعة مساءا دق الجرس ، وفتحت الباب ، فدخل زوجي اولا ثم دخل بعدها سلطان ، وكان زوجي في قمة السعادة ، ولم ينتبه لي أبدا أثناء القاء كلمات الترحيب بالضيف العزيز ، وفورا قمت بالدخول الى غرفتي وجلس سلطان بالصالة ، يتحدث مع زوجي .. في الحقيقه كان سلطان شابا تتمناه اي امراة ... فقد كان وسيما جدا وشعلة من النشاط والحيويه ، بالاضافه الى ثروة وطموح كبيرين ... وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء . في نفس الوقت شعرت بنوع من الاهانة عندما دخل البيت وكأني غير موجودة ولا سلام ولا كلام بسبب انشغاله بضيفه الكريم ، وقد كانت تلك بداية التغيير في تفكيري واسلوبي مع زوجي ، المهم كنت خلال هذه الفترة لابسة تنورة طويلة الى اخمص قدمي ، وبلوزة ساترة ، بالاضافة الى وضع الحجاب الى رأسي .. بعد قليل دخل زوجي علي في غرفتي وطلب مني اعداد العصير والضيافة ، قمت من غرفتي الى المطبخ وكنت اضطر خلال ذلك المرور بشكل جزئي من الصالة الى المطبخ ، وهذا ما يعطي فرصة كافية لاي شخص يجلس بالصالة أي يشاهد تفاصيل الشخص الذي يمر الى المطبخ . المهم مررت وأعطيت نفسي الفرصة للإلقاء نظرة على الضيف الجديد الذي سلب لب زوجي وقد وجدته فعلا كما قال زوجي وسيم وشكله جذاب ونظرته حانية ،وسلطان بنفس الوقت لمحني ولا أعرف ماذا حصل في جسمي ، لقد شعرت شعور غريب ورعشة غريبة تمر في جسدي ، وذلك لعدة عوامل أنه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب الى بيتنا ، وربما ايضا نتيجة الكبت والحرمان والحياة الصعبة جدا ، او ربما نوع من الانتقام وتأديب زوجي لمعاملته لي بهذه الطريقة اما شريكة . بعد ذلك قمت بإعداد العصير ، وناديت أحمد لكي يأخذ العصير ، فالتفت أحمد وسلطان إلي وهمّ سلطان بالوقوف لكن نظرات سلطان إليه جعلته يتراجع وقال تعالي يا رنا أعرفك على شريكي سلطان ، يا لهول ما رأيت إنها المراة الاولى منذ سنوات يستدعيني سلطان للسلام على شاب غريب وفي بيته ، خاصة أنه معروف بالتزامه الصارم ، وسرت نفس الرعشة في جسدى ولم استطع تحديد طبيعة هذه الرعشة ، ولكنها تعبر من خيال واسعة ، وتقدمت ببطئ الى سلطان وقلت له اهلا وسهلا تشرفت ، ورد سلطان علي بكل هدوء والابتسامة تملء وجه إحنا اكتر يا رنا ، كيف حالك وكيف أحمد معك ، قلت الحمد *** ماشي الحال ، ورجعت الى الغرفة والافكار تراودني وشعرت بشيء من ****فة الجنسية التي افتقدتها كثير وخاصة ان سلطان على قدر كبير من الوسامة التي تتمناها كل بنت ، بعد ذلك نادى علي أحمد وطلب مني اعداد فنجان قهوة وأنا انتظر منه هذا الطلب على أحر من الجمر ، وفعلا قمت بإعداد فنجان القهوة ، وقمتها الى الضيف وأنا اكثر جرأة ، وقال لي سلطان **** يسلموا إيديك الحلوين على هذه القهوة الممتازة ، انه افضل نجان قهوة اشربه في حياتي ، سرت هذه الكلمات في جسدي كالإبرة المخدرة ، إنها المرة الاولى التي يمتدحني فيها رجل غريب وأمام زوجي وفي بيتي ، والابتسامة تعلو زوجي على هذا الاطراء ، ورد زوجي إن رنا تتقن كل شيء وخاصة المأكولات الشامية ، فرد قائلا سأكون سعيد الحظ لو دعوتموني يوما ما على طبق شهي من إيدين رنا الحلوين ، فرد زوجي سيكون ذلك قريبا ان شاء **** . في اليوم التالي بعد أن خرج زوجي أحمد الى العمل ، اتصلت بصديقتي ليلي ان تحضر بسرعة لابلغها باللي حصل ليلة البارحة ، وقد حضرت وهي مستغربة وقلقة من هذا الاتصال ، فقلت لها ما حصل معي ليلة أمس ، فضحكت قائلة الهذا الحد يشعرك هذا الامر بهذه الغبطة والسرور ، فقلت لها ليس الامر بحد ذاته ، ولكن التغييرات التي حصلت ، وكيف أن كل ذلك تم أمام زوجي وبموافقته ، فردت علي قائلة اسمح لي أن اقول لك ومن خبرتي أن أحمد طالما بدأ بالتنازل فهو على استعداد للتنازل اكثر من ذلك ، قلت عليها يستحيل أنا اعرف زوجي أحمد اكثر منك وهو من المتعصبين والمتزمتين جدا ، ولا يرضى ان اظهر حتى وجهي أمام الغرباء ، فقالت اذا بماذا تفسري ظهور وجهك أمام سلطان وسماعه لكلمات المديح .. فترددت وقلت لها لا أعرف ، بعد فترة قالت عندي خطة لك لكي تعرفي أحمد على حقيقته ، فقلت لا ما هي قالت عندما يتصل زوجك بك ليقول لك ان سلطان سيحضر الى البيت أبليغيني فورا ، وستعرفي التفاصيل في حينه ، فتنهدت رنا وقالت حاضر !!!!! بعد عدة أيام فعلا اتصل أحمد وأبلغني أنه سيحضر الساعة السابعة مساءا مع سلطان لدراسة بعض الاوراق ، وعليها أن تجهيز البيت وترتبه ، فقلت له حاضر ، وقمت بالاتصال فورا بصديقتي هيفاء وفعلا حضرت هيفاء وكانت تلبس العباية والحجاب ، وعندما وصلت خلعت العباءة والحجاب ، تفاجأت بلباسها وكانت تلبس تنورة قصيرة فوق الركبة بشبر تقريبا ، وبلوزة ضيقة مكشوفة الذراعين ، وشعرها الاملس على ظهرها ، فقلت لها ما هذا يا هيفاء ما الذي حصل قالت ولا يهمك بعدين بشرح لك المهم انت البسي احسن ما عندك من ملابس فلم افهم قصدها قالت تعالي البسي بسرعة وأنا سأشرح لك أثناء اللبس ، وفعلا اختارت لي فستان قصير شوي مفتوح الصدر ، له فتحة جانبية تظهر جزء من فخذي البيضاء ، وبدون أكمام تظهر ذراعي الغضين ، وضعت لي بعض الماكياج وعطر فواح من أجمل الروائح أحضرتها معها ، وقالت لي اسمعي هذا خطة لاختبار زوجك ، وبنفس الوقت لتخرجي جزء من الرغبة الجامعة لديك بإظهار مفاتن جسدك على رجل غريب ، وقالت لي نجلس انا وانت بالغرفة وحين يحضر زوجك الى الغرفة سوف يراني بهذا اللباس ويتفاجأ طبعا من هذا الوضع ، فأنت على طول تقولي له دقائق وأعد فنجان الشاي لضيفك الكريم فقبلت على مضض ونوع من الخوف من القادم واللي الرغبة الجامعة وطريقة الفكرة تستحق المغامرة ، فاتصلت بزوجي أحمد وأبلغته بأن صديقتي ليلي عندي في البيت فهل بال***ان تأجيل موعد شريكه سلطان لوقت اخر ، فرد عليه باستهزاء اتعرفين من سلطان ، وكيف سأعتذر منه ، المهم مش مشكلة . وفعلا بعد أقل من ساعة حضر أحمد وسلطان ورن الجرس فعرفت انه حضر وفتح الباب ودخل وعبارات الترحيب بادية على لسانه ، وكنت أنا وليلي جالسين بالغرفة وكانت هيفاء اية من الجمال وبإظهار مفاتنها وجلست ووضعت رجل على رجل اظهر الكثير من فخذيها الابيضين ، وفعلا بعد شوي فتح زوجي باب الغرفة وهاله ما شاهد فقلت له اهلا أحمد وصلت ، قال ونظراته مركزة على فخذي هيفاء ، نعم وصلت قلت له هل تحب اعمل لك فنجان شاي قال نعم ، قلت له دقيقة وأجهز لك الشاي وفعلا خرجت من الغرفة ومررت بالصالة الى المطبخ ونظراتي تنظر خلسة الى سلطان لكي اعرف ان كان راني او لا وفعلا رأيته ينظر الى بنظرات ذات مغزى ، وسرت في جسدي الرعشة السابقة ولكن بأشد وشعرت بشيء بين فخاذي ، المهم اعددت الشاي واحضرت الصينية بها اربع فنجاين وعدت الى غرفتي واثناء عودتي تعمدت المشي ببطئ لكي يتمكن سلطان من رؤيتي قدر ال***ان ، ودخلت الغرفة فوجدت أحمد جالس يتحدث مع هيفاء وهو مستغرق في الكلام ويحدثها عن المشروع الجديد مع سلطان ، فقلت لأحمد ، ايه يا أحمد الظاهر نسيت صديقك سلطان جالس لوحده ، فقال صحيح ، بس أنا اول مرة اشوف هيفاء وعيب اتكرها وأروح ، فقلت له هيدي صديقتي الروح بالروح ، وبعدين شو رأيك برائحة العطر التي احضرتها لي هدية ، وقربت له رقبتي ليشم رائحتها ، فقال فعلا ذوقها رائع جدا ، فقلت له اذهب لصديقك احسن يزعل منك وأنا سأحضر لك الشاي ، فقال اوكي بس بسرعة ولاحظت على بنطلونه منتفخ قليلا ، فأدركت أن الخطة نجحت وأن أحمد ، ثم قال أحمد شو هيدا اللي لابساه ، قلت له يعني شو الناس بتلبس قدام صديقاتها ، فلم يجب وذهب ؟ بعد ذلك تعمدت أن اخرج قليلا من الغرفة لكي يتمكن أحمد وسلطان رؤيتي وناديت أحمد بأن يأخذ الشاي ، ارتبك أحمد قليلا ولكن كلمات سلطان كانت أسرع وقال تعالي يا رنا هو أنا لسة غريب ولا إيه ، احمر وجه أحمد قليلا على هذا الموقف ولم يكن له خيار سوى ان قال تعالي قدمي الشاي سلطان زي أخوك .. فعلا تقدمت ببطئ وظهري لسلطان وقلت له تفضل وكنت قبل ذلك تعمدت ان تكون فتحة الصدر مفتوحة وفعلا حصل ما توقعت وقعت نظرات سلطان على فتحة صدري واخذت تغور الى أعماق صدر لعله يكسب بنظراته المزيد من اللحم الغض الطري ، ثم استدرت إلى زوجي وقلت له تفضل أحمد ، فرد علي باقتضاب ، شكرا ، ولاحظت اثناء انحنائي أمام زوجي أن سلطان يطيل النظر الى ساقي ، نظرات كلها شبق وتمنى ، بعد ذلك قال سلطان قولي لي يا رنا شو دارسة ، فقلت له لغة عربية ، وبدأ يسألني عن اشياء اخرى ، وهو مبتسم ويقول لأحمد معقول ان لك زوجة ال***انيات ولا تستغلها بشيء ، وقال زوجتك كالجوهرة ، وعلى فكرة ممكن نستفيد منها بالمستقبل ، فابتسمت وشكرته على ذلك ، وقلت له سأذهب لان صديقتي بالغرفة تنتظرني وعيب اتركها لوحدها ، فابتسم قائلا لماذا لا تجلس معنا لنعرف عليها ، فالتفت الى زوجي ، فرد زوجي قائلا لما لا تناديها لكي تتعرف على سلطان ، هنا صعقت من موقف أحمد على هذا الموقف ولماذا كل هذا التغيير ، هل يعقل ان يفعل المال كل لها ويقلب كل مبادئه رأسا على عقب خوفا من أي يزعل منه سلطان ، وشعرت حينها بكره شديد لزوجي على موقفه ، وخطر لي خاطر الانتقال من زوجي ومن عفافه الذي كان يتباهى به أمام الجميع ، فقمت وذهبت الى ليلي وقلت لها كل توقعاتك تمت على ما يرام ، وهو يريدك ان تتعرفي على سلطان ، فابتسمت ابتسامة خبيثة وقالت الم اقل لك لا تأمني رجلا قط ، وذهبت الى الصالة وأنا خلفها وسلمت على سلطان وقلت له اقدم لك صديقتي هيفاء وهي من أعز اصدقائي ، فانبهر بها وسال لعابه وهو يختلس النظرات بين الفينة والاخرى على افخاذها وهي جالسة على الاريكة ، جلست بجوار زوجي أحمد وبدأت اراقبه فلاحظت انه ينظر بخلسة الى هيفاء وشعرت أنه مسرور بهذا الوضع ، فقررت المضي في هذا الموضوع ، وبدأ سلطان يلقى بعض النكات ونحن نضحك ، واخذت التصق بزوجي وأتمايل احيانا وهو ساكت لا يقول شيئا . بعد ذلك خرجت هيفاء وبعدها خرج سلطان وانتهى اليوم بتطورات كبيرة جدا . وهكذا ... وبساعات معدودة ... حولني أحمد من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها ... الى امرأة شبقة جنسيا ... ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابه وأقساها ... في عقر دار زوجي وفي حضوره ... وربما بعلمه ... وفي تلك اللحظة ... شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي ... في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر ... طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي ... شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة ... لذة الشهوة والأثارة ... لذة المجون والجنون ... فمع رجل غير زوجي ... لن يعرف جسدي متي وكيف وأين سيحصل على متعته ... لقد اطلق سلطان سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها ... شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ... ولدقائق ... سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة ... وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة ... تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته ... فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ... ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله سلطان عن اخره في الليل قبيل النوم لبست قميص نوم مغري وقصير جدا يظهر اكثر من يغطي وبدأت افكر باللذي حصل اليوم والتطورات الكبيرة التي تغيرت في حياتي ، وقد أخذ تفكيري منحنى اخر ، وفعلا نمت بجانب أحمد وبدأت اتحسس صدره العاري ، واقبل بطنه وهو ينظر الي بشرود ، ونزلت يدي الى زبه وبدأت اتحسسه ، شيئا فشيئا ثم قمت وبدأت امصه حتى تأكدت أنه انتصب تماما وجاهز لكل شيء سألته ، ما رأيك بصديقتي هيفاء ، فتردد قليلا وكلني ضغطت على زبه لأشجعه على الكلام فقال انها جميلة جدا ، ثم سألته ما رأيك بالتنورة التي كانت لابساها فرد قائلا مغرية جدا ، فقلت له وأنا اتحسس زبه وما بين فخذيه ممكن اطلب منك طلب ، فقال امرى يا حياتي قلت له اريد ان تشتري لي تنورة مثل هيفاء ، هل هي احسن مني فرد قائلا لا أبدا الحمد *** الامور المالية تيسرت وكل شيء عايزاه أنا حاضر ، قل له هناك موديلات مغرية اكثر واقصر فرد قائلا ما عندي مشكلة أي تشتري أي شيء ، ومن الحرام أن يبقى هذا الجسد الجميل مخبئا تحت هذه الملابس الكئيبة ، وفعلا أخذت منه كل ما اريد ، وكان قصدي شيئا اخر تماما ولأجهز نفسي لحياة جديدة تماما كلها جنس وشبق وحرية . بعد ذلك اخذت اخلع ملابسه كاملة فيما عيونه تحدق بعيوني ... وبدأت افرك كسي بلطف ... وأتأوه وأتلوى أمامه ... وأخرج لساني الحس به شفتاي ... وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ... ثم قلبني على بطني ... وراح يلحس لي طيزي ... ويقبله بشهوة عارمة ... ثم أدخل أصبعين في شرجي ... ثم أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ... ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة ... شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين ... فخرجت مني اهة عالية " اه ه ه ه .... فوته كله بطيزي ... اه ه ه .... وجعني بعد ... فوته للبيضات" واستجاب زوجي ... ودفع المزيد من زبره في طيزي ... ثم المزيد ... الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي ... وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي ... وعندما أخرجه ... أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي ... أتذوق طعم أحشائي على زبه ... وانا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني ... وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشيئا ... واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة ... فانا لم اقضي وطري بعد ... اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له ... وعدت أداعب نفسي أمامه ... وهو ينظر الي بدهشة واضحه ... ثم قال: " من فترة طويلة لما اراك متشوقة للجنس بهذه الدرجة " ولكني استمريت بدعك كسي وبزازي غير ابهة بما قاله ... اجل لقد اثارني شريكك يا زوجي ... اثارني حتى الشبق ... ولن اهدا بعد الان الا بعد ان اتذوق زبه في كل فتحات جسدي ... وأخيرا عاد زب أحمد للانتصاب ثانية ... وضاجعت زوجي ... وضاجعني زوجي ... ونلنا جماعا قل نظيره منذ أيام زواجنا الأولى ... ولكن متعة هذا الجماع كانت ... بالنسبة لي على الاقل ... بشعوري أن اللحظة التي سيتذوق فيها كسي زب عشيقي سلطان ... لم تعد بعيدة ... وأنني سأفعل ذلك برضى زوجي ... وربما أمام ناظريه ... يا له من شعور ممتع مثير ... تتداعى له كل جوراحي ... وتستنفر له كل اعضاء جسدي. بعد عدة أيام من زيارةهيفاء صديقتي والحدث الكبير اتصلت هيفاء لدعوتنا لحفلة العشاء في بيتها من اجل التعارف ، فقبلت الدعوة وقلت لها ما رأيك ان تكلمي أحمد بنفسك ربما تكون معقولة اكثر ، وفعلا اتصلت بأحمد وبعد عدة دقائق من الغنج والدلع على التليفون دعته لحفلة العشاء والتعارف ، بعد ان قالت له ان زوجي يريد التعرف عليك ، للاطلاع على نشاطات العمل وهل هناك ***انية لتساعده في ادارة احد المشاريع ، وفعلا قبل أحمد الدعوة ، وحضر على البيت وقبلني كالعادة وقال لي على الدعوة ، في اليوم المحدد لبست تنورة قصيرة جدا وبلوزة نصف الظهر عاري منها وبطني ظاهر منها ووضعت مكياج مغري جدا ، ورائحة العطر نفاذة ، وناديت أحمد على الغرفة وقلت ما رأيك ، وعندما رأني فتح فمه وعينية مستغربا وقال معقول انت رنا ، كل الجمال كان فين ، قلت له ما رأيك قال بتجنني بس هذا اللبس غير مناسب للخروج ، ولكني بعد ان عرفت أحمد كويس ، وضعت يدي على صدره واخذت اتحسسه ، وقلت له مش انت قلت لي البسي اللي انت عايزاه ، بعدين بتحب يعني هيفاء تكون لابسة أ حسن مني ، عند هذه اللحظة ضغطت على زبه من خارج البنطلون لاذكره بأن هيفاء ستكون لابسة ملابس مثيرة فعلا ، وسيكسب نظرة من الزيارة ، وقلت أخيرا انت ليس خايف سأكون لابسة العباية ومش رايح يبين شي ، فوافق على مضض . عندما وصلنا الى بيت هيفاء استقبلنا زوجها بحفاوة كبيرة ، بالاضافة الى هيفاء كانت تلبس فستان اسود مفتاح من الجانبين وصدرها بارز منه ونصف ظهرا كان عاريا ، وذراعيها يلمعان من شدة البياض ، وبعد الحفاوة والتكريم وتقديم المشروبات وكانتهيفاء تميل على زوجي لتقديها العصير له بتأني وببطئ وتغمزني اثناء نظر زوجي أحمد الى صدرها العاري ، وكانت تجلس أمامنا وهي تضع رجلا على رجل تظهر فخذيها الجميلتين ، عندها لاحظت انتفاخ بنطلون زوجي من المقدمة وعرفت أنه وصل الى قمة الهيجان ، فغمزت هيفاء فقال شو هيدا يا أحمد انت من شايف الجو حر شوي ، ومخلي رنا بالعباءة خليها تشلح العباءة هي في بيتها من بيت غريب ، فهز رأسه موافقا بدون أي تفكير ، عندها قفزت هيفاء وقلت تعالي يا سامر اعلق لك العباءة في الغرفة ، وفعلا شالت العباءة ونظرت الي وقال شو هيدا يا مجنونة هيدا انت تخطيت كل الخطوط الحمرا ، فقلت لها هيدا من افكارك يا لعينة ، فضحت وقال **** يعين زوجي المسكين عليك ، وبعد لحظات رجعنا وكنت في قمة أناقتي وأثارتي ، والتنورة كانت قصيرة جدا ، وشعرت بنظرات زوجي الممحونة وأنه إستوى تماما ، عندها قال زوج هيفاء ايوه هيك الجمال ولا بلاش تعالي يا حلوة اجلس جانبي ، ووضع يده حول وسطي واجلسني بجانبه ، ثم قال لأحمد أثناء وضع يده على فخذي العاري ، نيالك يا عم كل هالجمال الك ، وأنا محرجة جدا ، بعد ذلك قامت هيفاء وقالت لأحمد امس اشترى لي زوجي الحبيب كاميرا ديجيتال ولا أعرف كيف استعملها ، لحظة شوي واحضرها لك لتعلمني عليها ، بعد لحظات حضرت وجلست بقرب زوجي على نفس الكنبة وقد التصق فذها العارق برجل بفخذ زوجي ومالت عليه لكي ترى ماذا يفعل في مفاتيح الكاميرا واثناء ذلك ظهر معظم صدرها العاري وبدأ يشرح له وهي تحاول ان تفهم منه بالضبط ، وتزداد التصاقا به ، وأثناء ذلك تضع يدها على حجره بطريقة لا شعورية وتضرب في زبه الهائح وبعد ذلك قالت له كيف استطيع نقل الصور الى الكمبيوتر فحاول ان يشرح لها ، فقالت له احسن شي العملي تعال معي الى الكمبيوتر ونشوف على الطبيعة ، وفعلا امسكت يده وقالت لي ربع ساعة وما نتأخر ، وراحت ووقف زوجي وهو لا يعرف ماذا يفعل وبنطلونه منتفخ من الامام بشده لاحظه زوج هيفاء فهمس باذني يبدو ان زوجك أحمد ما زال مراهقا وضحك ضحكة عالية ، فعرفت حينها ان نهاية القصة اكتملت وستقوم هيفاء ببمارسة الجنس مع زوجي على اكمل وجه وبذلك يحلو لي الجو لافعل ما أشاء ، وخلال ذلك قام زوج هيفاء بالحديث معي وقول النكات الضاحكة ، وأنا في قمة الهيجان ، وخلال ذلك كان يضع يده على فخذي ، ويضحك معي ، حتى ملت على صدره فقام بدعك صدري واخرجهم من البلوزة وصار يمدح جسمي ، حتى وصل الى كسي حيث وضع اصابعه بكسي ولاحظ السائل الشديد الذي يخرج منه ، فقال لي يبدو انك غير قادرة على الصبر ، تعالى معي واخذني الى غرفة خاصة وبدأ يفعل بي كل ما يريد ، بعد لحظات ذهبت لارى ماذا حصل لزوجي وشاهدته عاريا تماما وهو يقوم بنيك صديقتي هيفاء فنظر الي نظرات خوف فتركته وذهب مع زوج هيفاء لقضي شهوتي منه . بعد ذلك عدنا الى البيت وطوال الطريق ساكتين لا نتكلم شيئا ، ولكن لدى كل واحد منا قناعة تمامة بأن هذا الاسلوب الذي يجب اتباعه بعد حوالي شهرين فقط ... من تلك الشراكه الثمينة ... أصبح سلطان واحدا من العائلة ... كل شئ في المنزل مباح له ... وكثيرا ما كان يدخل عليّ المطبخ بحجة حاجته لشئ ما ... أو لسؤالي عن طبخة معينه ... ليبدأ معي حوارا لعدة دقائق ... فيما زوجي في الصالون ... يجمع ويطرح أرباح تجارته مع شريكه ... ومع مرور الوقت ... أصبحت لحظات انفراد سلطان بي في المطبخ تتكرر وتطول ... وبدأت الاحظ ان نظرات سلطان لي لم تعد نظرات مجرد صديق للعائلة ... فكان يطيل النظر الى صدري الواقف دائما بتحدي ... عندما نكون وحيدين في المطبخ ... وأحيانا أشاهده يحملق في افخاذي البيضاء الممتلئة والخالية من اية شعرة ... عملا بوصية زوجي بوجوب ألمعاملة اللائقة لسلطان ... ولم تكد تمضي ثلاثة اشهر على تلك الشراكة ... حتى أصبحت نظرات سلطان المشتهية لجسدي لا يمكن ان تخطأها أي امراة ... والحقيقة اني لم أكن ادري ان كان زوجي يلاحظ التغير في نظرات سلطان لي ... او انه يدري ولكنه لا يريد ان يدري ... اما انا ... فقد كانت تلك النظرات تسعدني و تثيرني بشكل كبير... ليس لانني امرأة غير صالحة او لانني أرغب بالجنس مع سلطان ... فانا احب زوجي ولم افكريوما في خيانته ابدا ... حتى ان تجاربي الجنسيه قبل الزواج كانت سطحيه ومحدوده جدا وكنت اكتفي بما يقدمه لي زوجي على قلته وبساطته ... ولكن نظرات سلطان المشتهية لجسدي جعلتني غير .
كان سلطان شابا مميزا في كل شئ ... مميزا في شخصيته ووسامة وجهه ... مميزا في اناقته ولباقته ... وبالطبع مميزا بماله الكثير ... وكل ذلك أكسبه ثقة قوية بالنفس ... تجعل من أي امرأة تسعد بمجرد الجلوس معه والتحدث اليه ... فكيف اذا شعرت تلك المرأة انها تثيره وأنه يرغبها ... بالتأكيد كانت سعادتي عارمة بتلك النظرات المثيرة ... بل أكثر من ذلك ... كانت تلك النظرات ... وفي كثير من الأحيان ... تجعل حلمات بزازي تنتصب بشدة ... ويزداد خفقان قلبي ... ليزداد معه خفقان كسي فيرمي بقطرات شهوته في كيلوتي ... لأسرع الى الحمام ... أداعب جسدي حتى الأنزال ... ثم أعود اليهم أكثر هدوءا واتزانا ... طبعا لم اخبر زوجي بنظرات سلطان المشتهيه لجسدي ولا بما تفعله تلك النظرات بي ... لانني شعرت ان ذلك سيحرجه او على اقل تقدير سيهزأ مني ... لان سلطان قد اصبح بالنسبة اليه منجما من الذهب ... والتخلي عنه ضرب من الجنون ... اما انا ... فقد اصبحت شبه مهيأة نفسيا وجسديا لغزو سلطان الصريح لجسدي ... وشعرت أن هذا الغزو للحمي بات مسألة وقت لا اكثر ... ولكني لا اعلم متى وكيف سيحصل ذلك ... وكيف ستكون ردة فعلي ... وهل أستطيع خيانة زوجي ووالد أطفالي ... أم أنني سوف أتمنع ويتنهي الأمر ... أسئلة كثيرة جاءت أجوبتها بأسرع مما كنت أتوقع ... ففي الشهر الرابع من بداية تلك الشراكة ... دخل سلطان الى المطبخ ... بينما كنت أنا وحيدة به أحضر بعض الأطعمة له ولزوجي ... وكالعادة ... كنت في كامل زينتي وارتدي أكثر ثيابي إغراءا ... وبعد أن حياني بشكل طبيعي ... ورددت له تحيته بابتسامة عريضة ... توجه مباشرة الى البراد حيث اخرج قارورة ماء يشرب منها جرعات صغيرة ... فأدرت له ظهري منهمكة في عملي ... وعلى غير عادته ... لم يوجه لي أي حديث أو يسألني عن أي شئ ... التفت عليه لأجد عيونه قد ترنات على افخاذي من الخلف ... يحملق بهما لدرجة جعلتني أعتقد انه الان سيغتصبني في منزلي ... فأصبت بشئ من التوترولم أستطع التفوه بأي كلمة ... بل استدرت ثانية احاول مواصلة عملي ... غير ان قلبي بدأ يخفق بقوة وعنف ... وبدأت يداي ترتجفان ... ثم أغمضت عيوني ... وكأني لا أريد أن أشاهد خطوة سلطان التالية ... وكانت خطوته صاعقة ... فاقت كل توقعاتي ... شعرت بكف يده تلج ما بين فخذاي العاريين ... يرفع بها تنورتي القصيرة ليصل بسرعة الى كيلوتي الذي لم يكن يستر من عورتي سوى فتحة كسي وجزءا صغيرا من أرداف طيزي ... ثم ... وبلا أي تردد ... ودون أن ينطق بأي كلمة ... قبض على لحم كسي بأصابعه الخمسة ... وراح يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت وأخذ يقبلني قبلة طويلة جدا ثم نزل الى رقبتي ثم الى بطني ثم الى كسي ... وكل ذلك حصل في ثوان معدودة وبينما كان يدخل يده في كيلوتي ليعبث بشعرة كسي ثم ب*****ي ... انه كان فعلا يغتصبني بيده ... وكان يريد مني ان لا اقاوم ... او حتى أعترض على ما يفعله بي في منزلي وفي حضور زوجي ... وما أن شعرت باصبعه يلج في مهبلي ... . ورحت اصعد واهبط بجسدي على كف يده وانا مستندة الى الحائط ... وقبضت يدي على احد ثدياي اداعبه في تناغم مع مداعباته لكسي ... واغمضت عيوني حتى لا ارى عيناه تستمتعان باذلالي ... ثم اسندت راسي الى الحائط ... وسمعت نفسي أهمس له: " اااه ... ليش تاخرت علي ... كنت رح جن" فأجابني بهمس ايضا: " لا تآخذيني يا حبيبتي ... انا بدي اياكي من ساعة ما شفتك ... مبسوطة هلأ ... بتحبي العبلك بكسك كمان " " ااا ه ه ... ايه ... العبلي في كمان ... شلحتلك الكيلوت عشانك ... اه ه ... انا بدي اياك من زمان ... طلع زبك ونيكني" فأجابني بتهكم ... بعد ان أدخل احد أصابعه في مهبلي ... ليخرجه ويضعه في فمي ويمرغ به شفاهي : " بركي اجا زوجك يا ممحونه " وعلت اهات محني ولذتي ... واقترب كسي من الانزال على يده ... فقلت له: " ما انت اشتريت زوجي من زمان ... واشتريتني معاه ... يلا طلعه وحطه بكسي ... بسرعه" وفعلا بدأ يفك ازرار بنطاله ... ويداي الاثنتان تساعده ... وخرج زبه الرشيق ... ورايته لأول مرة ... ولمست نعومة لحم زبه لأول مرة ... وشعرت بقوته وصلابته وعنفوانه ... منذ زمن طويل لم المس زبا بهذه الصلابة ... وقدته بيداي الاثنتين الى فتحة كسي ... ثم وقفت على رؤوس اصابعي ... وهو انحنى قليلا ... وبدفعة واحدة ... ولج كل زبه في كل كسي ... فانقطعت انفاسي للحظات ... ثم عادت متقطعة ... ثم تسارعت ... وأصبحت قريبة جدا من الانزال ... فامتدت يداي الاثنتان نحو مؤخرته ... أدفعها ما استطعت نحو جسدي ... طالبة المزيد من زبره في كسي ... اهمس في اذنه: " اييه ... نيك ... نيك بعد ... نيكني يا حبيبي ... اااه ... كسي بدو اياك من زمان ... نيكو ... شبعو لكسي ... شو حلو زبك بكسي" اما هو فبلغت اثارته قمتها ... واستطاع بزبره ان يرفعني من كسي عن الارض ... يدفعني بكل جسده نحو الحائط ... وبدات شفتاه تمطر وجهي بقبلات محمومة ... واخرج لسانه يلحس شفاهي ... فاخرجت لساني اتذوق لعاب لسانه ... ثم أحسست بجسدي كله يتصلب ... وبدأت بالارتعاش ... وفاضت من أعماق كسي أنهار ماء شهوتي ... مع انات صدري مكتومة متواصلة ... وبعد عدة رعشات ... ارتخت مفاصلي ... وشعرة براحة كبيرة ... وسعادة أكبر ... ورحت أقبل وجهه الجميل ... قبلات حب وحنان ... وامتنان ... اني أحب هذا الرجل بكل جوارحي ... احب سلطانه علي ... وأعشق اذلاله لي ... واستمر سلطان الشاب ينيكني بلا هوادة ... يعض لحم بزازي ... ويبصق على وجهي ... ويبعص باصبعه فتحة طيزي ... وأنا مستسلمة تماما لكل ما يفعله بي ... وكان يزداد شراسة وعنفا كلما اقترب من قذف منيه في رحمي ... لدرجة لم أعد استطيع كتم اهاتي ... وأسمعت صوت عهري وفجوري لزوجي أحمد ... عله يأتي لينتقم لشرفه وشرفي ... او ربما ليزيد من متعتي ... لينيكني الرجلان في ان واحد ... لينيكني زوجي وعشيقي ... ليتبادلا فتحات شهوتي ... فتكتمل متعتي بخروج اخرشعور من تأنيب الضمير مع دخول زب أحمد ... جنبا الى جنب مع زب سلطان ... ولكنه لم يأتي ... لا لينتقم ... ولا ليزيح عني ما تبقى في نفسي من وجع الضمير ... واتى سلطان ظهره في كسي ... وعلا صوته هو ايضا ... وانساب مني زبره مع ماء شهوتي
(منقول)
زوج فى دعوى زنا: "زوجتى كانت تخدرنى لتستقبل عشيقها فى ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
04/11/2016 - ينهى الزوج حديثه سريعا ويلملم صورا وأوراقا كان يقبض عليها بإحكام فقد أوشكت جلسته على البدء: "حررت ضد زوجتي محضرا في قسم الشرطة واتهمتها ...
زوجتي زعول - جريدة الرياض
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
17/02/2010 - بعض البنات تجي من بيت أهلهامقيدة ومحرومه وكل شئ ممنوع وعيب وإذاتزوجت تحررت من كل القيودوفرغت كل شحنات الكبت في رجالهاومن كذاتكثرالمشاكل ...
عمري 34 عاما… زوجتي تصغرني بخمسة أعوام… أعمل بإحدى الدول ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
20/08/2015 - منذ سنة تقريبا كنت اتجول مع زوجتي بالسيارة عندما قابلت احد اصدقائي الذين طالما عرفتهم قبل الزواج… وهو شاب وسيم… ذو شخصية قوية… اشتهر عنه ...
زوج أمام محكمة الأسرة: ضبطت زوجتى مع عشيقها فى وضع مخل ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] › الأخبار › منوعات
05/01/2016 - وتابع الزوج:”حررت محضر وأقمت دعوى زنا ضدها لكنها كانت تملك محامى – بيلعب بالبيضة والحجر – أخرجها برءاة من القضية وبعدها سرقت ابنى ورفضت أن ...
ترفض زوجته الرجوع إلى منزله حتى يكتب إيصالاً مالياً على ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] › التصنيفات › فقه الأسرة › العشرة بين الزوجين
21/03/2011 - أنا متزوج منذ عامين ولي طفلة تبلغ من العمر عاما ومنذ الأيام الأولى من الزواج وكانت المشاكل بين أمي وزوجتي وأمي ذات طباع حادة وعصبية على الجميع، مع ...
المفقودة: حررت
زوجتي الجريئه ( مكتملة ) - (() هل انت وحش ؟ - Wattpad
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Read (() هل انت وحش ؟ from the story زوجتي الجريئه ( مكتملة ) by qamarali95 (قمر ... حررت جسدها من قبضتهِ وسط ذهولهِ و ابتعدت عنه ، اتجهت نحو الخزانة لتغير ثيابها ...
طردت حماتها الكفيفة وطلبت الخلع.. ماذا قال الزوج؟ | مجلة سيدتي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
16/06/2017 - وحضر الزوج جلسة الصلح داخل مكتب الأسرة، وقال: "زوجتي بتكره والدتي رغم ... من مسكن الزوجية حررت محضر تعدي بالضرب ضدي أمام قسم الشرطة وأقامت ...
نفقة الزوجة إذا حبست زوجها - إسلام ويب - مركز الفتوى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
09/01/2011 - أنا متزوج ومنذ ثلاث سنوات حدثت مشكلة بين أبي وبين زوجتي وحاولت أن أقنع ... من النيابة، وبعد ذلك حررت محضرا بتبديد قائمة المنقولات، وعندما علمت ...
زوج طالبة «التبول اللاإرادي»: زوجتي لن تعود للجامعة مرة أخرى - ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
30/05/2019 - زوج طالبة «التبول اللاإرادي»: زوجتي لن تعود للجامعة مرة أخرى. ... تبولها لا إراديا داخل اللجنة، وحررت الطالبة محضرا حمل رقم (5513 لسنة 2019 إداري) قسم ...
مطلق بمحكمة الأسرة: زوجتى اعتادت ضربى وطفلتى دفعت الثمن ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
24/08/2017 - وأضاف الزوج: "حررت محضر إهمال وأثبت الواقعة أمام قسم شرطة السيدة زينب، وأقمت دعوى إسقاط الحضانة مثبت واقعة هروب الطفلة لمدة ذات عن الـ33 يوما ...
abosamer1953.yoo7.com › الشعر والادب والخواطر › همس الكلام والخواطر
قبل شهر تقريبا وانا قاعد في البيت (عقب المغرب ) أقلب في هالريموت من محطه لمحطه ومن قناة لقناة ...وكانت المدام على يميني تبتسم وتناظر فيني وودها تقول شي ( أعرفه.
RoseFly on Twitter: "شلون احرر زوجتي؟! سؤال كثير يتم طرحه ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
01/09/2017 - البشر ليسوا معادلة 1+1= 2 لا, يعني الي ينفع ويصلح لي او لزوجتي مو بالضروري يضبط معاك او مع زوجتك, انا من بيئة وانت من بيئه وحريمنا من بيئة.
لذة التحرر on Twitter: "قصة: زوجتي والانفتاح على الحياة - ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
15/07/2017 - أفكاري في التحرر على الزوجة أضعها هنا ... زوجتي غير متحررة ... وأترك لها حرية الاختيار في ذلك ... لكني أحتاج لمن يشبع غريزة الدياثة لدي - بي بي ...
زوجتي: يثيرني تخيلها مع الآخر! - مجانين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] › استشارات وردود
05/09/2007 - تحياتي وكل الاحترام لدوركم الطيب في مساعدة الناس على الخروج من أزماتها، أود أن أتوجه إليكم بسؤالي عما يجري معي، متزوج منذ 20 عام وأحب زوجتي ...
خليجي متحرر : أعري زوجتي حيثما أقدر - مجانين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] › استشارات وردود
10/10/2017 - أبلغ من العمر 35 عام وزوجتي 25 عام متزوج منذ 5 سنوات علاقتي الجنسية بزوجتي جيدة جدا لكن في الخفاء وطوال السنوات الأولى للزواج لا أجد المتعة أو ...
كنتُ أبحث عن عشّاق لِزوجتي | ElleArabia
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مَن يراني مع زوجتي، لا يمكن أن يتخيّل للحظة طبيعة علاقتنا الحقيقيّة. فالكل يخالنا ثنائيّاً مثاليّاً، لكثرة تعلّقنا ببعضنا على الأقل عندما نكون بين الناس. ولكنّ الواقع ...
فضفضة بدون اسم - اعترف اني حررت زوجتي وقنعتها بالفكره ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
اعترف اني حررت زوجتي وقنعتها بالفكره بس مالقيت الكبل المناسب لكي نمارس او نسهر معه.
حررت زوجتي عمرها 24 – Medium
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Read writing from حررت زوجتي عمرها 24 on Medium. حررت زوجتي عمرها 24 دلوعه ابي واحد اجنبي بس اجنبي يجي خاص ابي واحد اجنبي يسوي لزوجتي مساج من القريات.
علاء السيد.. أنا وزوجتي.. قصة حقيقية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
06/12/2010 - أنا وزوجتي.. قصة حقيقية. عندما عدت إلى المنزل ذات ليلة كانت زوجتي بانتظاري وقد أعدت طعام العشاء، أمسكت يدها وأخبرتها بأن لدى شي أخبرها به، جلست ...
زوجتي زنتْ عدة مرات، فهل أطلقها؟! - خالد عبد المنعم الرفاعي - ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] › الاستشارات › زوجتي زنتْ عدة مرات، فهل أطلقها؟!
التقييم: ٢٫٤ - 17 صوتًا
زوجتي زنتْ عدة مرات، فهل أطلقها؟! منذ 2013-04-12. السؤال: أتمنى أن يتَّسع صدرُكم؛ كي تقرؤوا سؤالي كاملًا؛ نظرًا لطوله الذي لا توازيه إلَّا الحيرة التي أتخبط فيها ما يزيد عن ...
أنا فتاة اسمي رنا ... متزوجه منذ حوالي 7 سنوات من أحمد ... وأنا في 26 من العمر ولكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام با قي النساء من عمري ... زوجي يكبرني ب 5 سنوات .... أنهيت دراستي الجامعية في ****** تخصص لغة عربية ، وزوجي كان بعمل محاسبا باحدى الشركات في السعودية ، وعندما اكملت دراستي الجامعية خطبني أحمد ، ورغم وجود بعض الصعوبات في البداية ولم أعرفه مسبقا وكنت احب ان اتزوج من شخص لي معه قصة حب كأي بنت تحلم بفارس أحلامها ، ولكن الواقع كان غير ذلك ، وقد شجعني امي ووالدي على الزواج من أحمد لانه شاب متعلم ، ويعمل في الخليج ووضعه المادي جيد جدا ، ورايح يؤمن لي حياة كريمة ، والكل امتدح أحمد بحسن اخلاقه والتزامه وعدم اللف والدوران ، في النهاية قبلت ورضيت بنصيبي ، بعد الزواج باسبوعين سافر أحمد الى عمله ، وقال بأنه سيقوم بانهاء اجراءات السفر والاقامة في السعودية ، وفعلا خلال شهر قمت بالسفر الى هناك ووجدته قد جهز لي شقة صغيرة مكونة من غرتين نوم ومطبخ صغير وصالة مفتوحة غرفة ضيوف استقبال وايضا الصالة وبها تلفزيون وطقم كنابايات عشت خلالها اسعد لحظات حياتي . وكما تعرفون بأن جو الحياة بالسعودية هناك متشدد شوي ، أي أنه لا يوجد هناك أي اختلاط بين النساء والرجال ، وعندما تخرج المرأة كان يجب عليها ان تخرج لابسة العباءة والحجاب ، وعندما كنا نقوم بزيارة احد اصدقاء زوجي كنا ننفصل تلقائيا ، فالرجال يجلسون لوحدهم والنساء يجلسن لوحدهن ، فكنت هناك نادرا من أرى رجلا ، وذلك بسبب تزمت زوجي الشديد وغيرته ، فقد اعتاد على جو محافظ بشكل كبير جدا ، كما أن جو السعودية ساعد على ذلك كثيرا حيث لا تخرج المرأة الا وهي لابسة العباءة والخمار ، وبالتالي أهملت ملابسي القصيرة ، وكان زوجي دائم الخروج وعندما يرجع الى البيت يكون متعبا ومرهقا من العمل وعندما يصل الى البيت اقوم بتجهز العشاء لها ، ونجلس شوي لمشاهدة التلفزيون وبعدها يذهب الى النوم ، واحيانا خلال الاسبوع كنا نخرج مع بعض جولة بالسيارة او نتسوق في المجمعات التجارية منها للتسلية ومنها لشراء حاجات البيت ، وكنت خلال هذه الفترة تعرفت على صديقات يزرنني في بيتي او احيانا ازورهن ، حيث يقوم زوجي ، لانه ليس هناك أي وسيلة مواصلات ويمنع على المرأة ان تسوق السيارة . وكانت صديقتي هيفاء من سوريا وكانت حبوبة جدا ، ومرحة ، وتأخذ الامور بكل بساطة ،واصبحت علاقتي بها علاقة وطيدة وأصبحنا نبوح لبعض بأسرارنا ، خاصة أنها تعيش مثل ظروفي حيث يقضي زوجها معظم وقته بالعمل ، لان نظام العمل بالخليج يكون على وقتين الفترة الصباحية من الساعة الثامنة صباحا وحتى الواحدة ظهرا ، ويرجع الزوج للاستراحة لمدة ساعتين او ثلاث ويعود بعدها الى العمل من ا لساعة الرابعة عصرا وحتى الثامنة او التاسعة مساءا . لم تدم هذه الحالة كما هي ، فقد حصل فجأة ان واجهت الشركة التي يعمل بها زوجي مشاكل مادية بسبب تدهور الاوضاع الاقتصادية للشركة ودخولها في مشاكل قضائية ادت الى اعلان الشركة عن افلاسها وبالتالي الى اقفالها . جلس زوجي بعدها فترة طويلة من الوقت يبحث عن عمل بدون أي فائدة ، خاصة وأن عليه التزامات كبيرة ، وضاقت علينا الاحوال وواجهنا مشاكل مالية كبيرة وتفاقمت علينا الديون حتى قام صاحب البناية بانذرنا باخلاء البيت في حالة عدم الالتزام بسداد ايجار الشقة . وقد أصاب زوجي الكثير من الاحباط واليأس وقررنا العودة الى ****** . وفي أحد الايام رجع زوجي مبتهجا وفرحا جدا وعندما وصل البيت قام بحضنى وتقبيلي ، وأنا مشدوهة مستغربة من ذلك ، عندها أخبرني بأنه تعرف على ممول اسمه سلطان يملك رأس كبير من المال ويحب أن يقوم بعمل مشروع كبير ، وعرض على زوجي الاشتراك مع على اساس هو برأس المال وزوجي أحمد بالجهد والخبرة ، عندها سألته عن شريكه فقال انه شاب عمره 30 عاما ، كان يعمل في الخارج ، وبعدها قرر ان يعمل مشروعا في السعودية ، وقال إنه محترم جدا وخلوق ، وكان ذلك الشاب قد ورث مالا كثيرا عن والديه ... وأراد أن ينمي ثروته عن طريق التجاره ... فقادته الاقدار الى زوجي ... واصبح سلطان شريكا لزوجي في كل شئ ... وأعني كل شئ . بعد ذلك بعدة أيام اتصل بي سلطان وطلب مني ترتيب البيت لان سلطان سيقوم بزيارتنا من اجل مناقشة المشروع ودراسة الموضوع بكل تأني وهدوء ، وقد عرض عليه سلطان الحضور الى البيت وذلك من باب الاحترام والتودد إليه ، ورد جزء من الجميل الى هذا الشخص الذي سينقذه من المشاكل الكبيرة جدا التي مر بها ، وكان حريص كل الحرص على مرضاته بأي وسيلة وبكل حماس . وفعلا قتم بترتيب الشقة على اكمل وجه ورش رائحة الورد في الشقة . وعندما المساء الساعة التاسعة مساءا دق الجرس ، وفتحت الباب ، فدخل زوجي اولا ثم دخل بعدها سلطان ، وكان زوجي في قمة السعادة ، ولم ينتبه لي أبدا أثناء القاء كلمات الترحيب بالضيف العزيز ، وفورا قمت بالدخول الى غرفتي وجلس سلطان بالصالة ، يتحدث مع زوجي .. في الحقيقه كان سلطان شابا تتمناه اي امراة ... فقد كان وسيما جدا وشعلة من النشاط والحيويه ، بالاضافه الى ثروة وطموح كبيرين ... وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء . في نفس الوقت شعرت بنوع من الاهانة عندما دخل البيت وكأني غير موجودة ولا سلام ولا كلام بسبب انشغاله بضيفه الكريم ، وقد كانت تلك بداية التغيير في تفكيري واسلوبي مع زوجي ، المهم كنت خلال هذه الفترة لابسة تنورة طويلة الى اخمص قدمي ، وبلوزة ساترة ، بالاضافة الى وضع الحجاب الى رأسي .. بعد قليل دخل زوجي علي في غرفتي وطلب مني اعداد العصير والضيافة ، قمت من غرفتي الى المطبخ وكنت اضطر خلال ذلك المرور بشكل جزئي من الصالة الى المطبخ ، وهذا ما يعطي فرصة كافية لاي شخص يجلس بالصالة أي يشاهد تفاصيل الشخص الذي يمر الى المطبخ . المهم مررت وأعطيت نفسي الفرصة للإلقاء نظرة على الضيف الجديد الذي سلب لب زوجي وقد وجدته فعلا كما قال زوجي وسيم وشكله جذاب ونظرته حانية ،وسلطان بنفس الوقت لمحني ولا أعرف ماذا حصل في جسمي ، لقد شعرت شعور غريب ورعشة غريبة تمر في جسدي ، وذلك لعدة عوامل أنه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب الى بيتنا ، وربما ايضا نتيجة الكبت والحرمان والحياة الصعبة جدا ، او ربما نوع من الانتقام وتأديب زوجي لمعاملته لي بهذه الطريقة اما شريكة . بعد ذلك قمت بإعداد العصير ، وناديت أحمد لكي يأخذ العصير ، فالتفت أحمد وسلطان إلي وهمّ سلطان بالوقوف لكن نظرات سلطان إليه جعلته يتراجع وقال تعالي يا رنا أعرفك على شريكي سلطان ، يا لهول ما رأيت إنها المراة الاولى منذ سنوات يستدعيني سلطان للسلام على شاب غريب وفي بيته ، خاصة أنه معروف بالتزامه الصارم ، وسرت نفس الرعشة في جسدى ولم استطع تحديد طبيعة هذه الرعشة ، ولكنها تعبر من خيال واسعة ، وتقدمت ببطئ الى سلطان وقلت له اهلا وسهلا تشرفت ، ورد سلطان علي بكل هدوء والابتسامة تملء وجه إحنا اكتر يا رنا ، كيف حالك وكيف أحمد معك ، قلت الحمد *** ماشي الحال ، ورجعت الى الغرفة والافكار تراودني وشعرت بشيء من ****فة الجنسية التي افتقدتها كثير وخاصة ان سلطان على قدر كبير من الوسامة التي تتمناها كل بنت ، بعد ذلك نادى علي أحمد وطلب مني اعداد فنجان قهوة وأنا انتظر منه هذا الطلب على أحر من الجمر ، وفعلا قمت بإعداد فنجان القهوة ، وقمتها الى الضيف وأنا اكثر جرأة ، وقال لي سلطان **** يسلموا إيديك الحلوين على هذه القهوة الممتازة ، انه افضل نجان قهوة اشربه في حياتي ، سرت هذه الكلمات في جسدي كالإبرة المخدرة ، إنها المرة الاولى التي يمتدحني فيها رجل غريب وأمام زوجي وفي بيتي ، والابتسامة تعلو زوجي على هذا الاطراء ، ورد زوجي إن رنا تتقن كل شيء وخاصة المأكولات الشامية ، فرد قائلا سأكون سعيد الحظ لو دعوتموني يوما ما على طبق شهي من إيدين رنا الحلوين ، فرد زوجي سيكون ذلك قريبا ان شاء **** . في اليوم التالي بعد أن خرج زوجي أحمد الى العمل ، اتصلت بصديقتي ليلي ان تحضر بسرعة لابلغها باللي حصل ليلة البارحة ، وقد حضرت وهي مستغربة وقلقة من هذا الاتصال ، فقلت لها ما حصل معي ليلة أمس ، فضحكت قائلة الهذا الحد يشعرك هذا الامر بهذه الغبطة والسرور ، فقلت لها ليس الامر بحد ذاته ، ولكن التغييرات التي حصلت ، وكيف أن كل ذلك تم أمام زوجي وبموافقته ، فردت علي قائلة اسمح لي أن اقول لك ومن خبرتي أن أحمد طالما بدأ بالتنازل فهو على استعداد للتنازل اكثر من ذلك ، قلت عليها يستحيل أنا اعرف زوجي أحمد اكثر منك وهو من المتعصبين والمتزمتين جدا ، ولا يرضى ان اظهر حتى وجهي أمام الغرباء ، فقالت اذا بماذا تفسري ظهور وجهك أمام سلطان وسماعه لكلمات المديح .. فترددت وقلت لها لا أعرف ، بعد فترة قالت عندي خطة لك لكي تعرفي أحمد على حقيقته ، فقلت لا ما هي قالت عندما يتصل زوجك بك ليقول لك ان سلطان سيحضر الى البيت أبليغيني فورا ، وستعرفي التفاصيل في حينه ، فتنهدت رنا وقالت حاضر !!!!! بعد عدة أيام فعلا اتصل أحمد وأبلغني أنه سيحضر الساعة السابعة مساءا مع سلطان لدراسة بعض الاوراق ، وعليها أن تجهيز البيت وترتبه ، فقلت له حاضر ، وقمت بالاتصال فورا بصديقتي هيفاء وفعلا حضرت هيفاء وكانت تلبس العباية والحجاب ، وعندما وصلت خلعت العباءة والحجاب ، تفاجأت بلباسها وكانت تلبس تنورة قصيرة فوق الركبة بشبر تقريبا ، وبلوزة ضيقة مكشوفة الذراعين ، وشعرها الاملس على ظهرها ، فقلت لها ما هذا يا هيفاء ما الذي حصل قالت ولا يهمك بعدين بشرح لك المهم انت البسي احسن ما عندك من ملابس فلم افهم قصدها قالت تعالي البسي بسرعة وأنا سأشرح لك أثناء اللبس ، وفعلا اختارت لي فستان قصير شوي مفتوح الصدر ، له فتحة جانبية تظهر جزء من فخذي البيضاء ، وبدون أكمام تظهر ذراعي الغضين ، وضعت لي بعض الماكياج وعطر فواح من أجمل الروائح أحضرتها معها ، وقالت لي اسمعي هذا خطة لاختبار زوجك ، وبنفس الوقت لتخرجي جزء من الرغبة الجامعة لديك بإظهار مفاتن جسدك على رجل غريب ، وقالت لي نجلس انا وانت بالغرفة وحين يحضر زوجك الى الغرفة سوف يراني بهذا اللباس ويتفاجأ طبعا من هذا الوضع ، فأنت على طول تقولي له دقائق وأعد فنجان الشاي لضيفك الكريم فقبلت على مضض ونوع من الخوف من القادم واللي الرغبة الجامعة وطريقة الفكرة تستحق المغامرة ، فاتصلت بزوجي أحمد وأبلغته بأن صديقتي ليلي عندي في البيت فهل بال***ان تأجيل موعد شريكه سلطان لوقت اخر ، فرد عليه باستهزاء اتعرفين من سلطان ، وكيف سأعتذر منه ، المهم مش مشكلة . وفعلا بعد أقل من ساعة حضر أحمد وسلطان ورن الجرس فعرفت انه حضر وفتح الباب ودخل وعبارات الترحيب بادية على لسانه ، وكنت أنا وليلي جالسين بالغرفة وكانت هيفاء اية من الجمال وبإظهار مفاتنها وجلست ووضعت رجل على رجل اظهر الكثير من فخذيها الابيضين ، وفعلا بعد شوي فتح زوجي باب الغرفة وهاله ما شاهد فقلت له اهلا أحمد وصلت ، قال ونظراته مركزة على فخذي هيفاء ، نعم وصلت قلت له هل تحب اعمل لك فنجان شاي قال نعم ، قلت له دقيقة وأجهز لك الشاي وفعلا خرجت من الغرفة ومررت بالصالة الى المطبخ ونظراتي تنظر خلسة الى سلطان لكي اعرف ان كان راني او لا وفعلا رأيته ينظر الى بنظرات ذات مغزى ، وسرت في جسدي الرعشة السابقة ولكن بأشد وشعرت بشيء بين فخاذي ، المهم اعددت الشاي واحضرت الصينية بها اربع فنجاين وعدت الى غرفتي واثناء عودتي تعمدت المشي ببطئ لكي يتمكن سلطان من رؤيتي قدر ال***ان ، ودخلت الغرفة فوجدت أحمد جالس يتحدث مع هيفاء وهو مستغرق في الكلام ويحدثها عن المشروع الجديد مع سلطان ، فقلت لأحمد ، ايه يا أحمد الظاهر نسيت صديقك سلطان جالس لوحده ، فقال صحيح ، بس أنا اول مرة اشوف هيفاء وعيب اتكرها وأروح ، فقلت له هيدي صديقتي الروح بالروح ، وبعدين شو رأيك برائحة العطر التي احضرتها لي هدية ، وقربت له رقبتي ليشم رائحتها ، فقال فعلا ذوقها رائع جدا ، فقلت له اذهب لصديقك احسن يزعل منك وأنا سأحضر لك الشاي ، فقال اوكي بس بسرعة ولاحظت على بنطلونه منتفخ قليلا ، فأدركت أن الخطة نجحت وأن أحمد ، ثم قال أحمد شو هيدا اللي لابساه ، قلت له يعني شو الناس بتلبس قدام صديقاتها ، فلم يجب وذهب ؟ بعد ذلك تعمدت أن اخرج قليلا من الغرفة لكي يتمكن أحمد وسلطان رؤيتي وناديت أحمد بأن يأخذ الشاي ، ارتبك أحمد قليلا ولكن كلمات سلطان كانت أسرع وقال تعالي يا رنا هو أنا لسة غريب ولا إيه ، احمر وجه أحمد قليلا على هذا الموقف ولم يكن له خيار سوى ان قال تعالي قدمي الشاي سلطان زي أخوك .. فعلا تقدمت ببطئ وظهري لسلطان وقلت له تفضل وكنت قبل ذلك تعمدت ان تكون فتحة الصدر مفتوحة وفعلا حصل ما توقعت وقعت نظرات سلطان على فتحة صدري واخذت تغور الى أعماق صدر لعله يكسب بنظراته المزيد من اللحم الغض الطري ، ثم استدرت إلى زوجي وقلت له تفضل أحمد ، فرد علي باقتضاب ، شكرا ، ولاحظت اثناء انحنائي أمام زوجي أن سلطان يطيل النظر الى ساقي ، نظرات كلها شبق وتمنى ، بعد ذلك قال سلطان قولي لي يا رنا شو دارسة ، فقلت له لغة عربية ، وبدأ يسألني عن اشياء اخرى ، وهو مبتسم ويقول لأحمد معقول ان لك زوجة ال***انيات ولا تستغلها بشيء ، وقال زوجتك كالجوهرة ، وعلى فكرة ممكن نستفيد منها بالمستقبل ، فابتسمت وشكرته على ذلك ، وقلت له سأذهب لان صديقتي بالغرفة تنتظرني وعيب اتركها لوحدها ، فابتسم قائلا لماذا لا تجلس معنا لنعرف عليها ، فالتفت الى زوجي ، فرد زوجي قائلا لما لا تناديها لكي تتعرف على سلطان ، هنا صعقت من موقف أحمد على هذا الموقف ولماذا كل هذا التغيير ، هل يعقل ان يفعل المال كل لها ويقلب كل مبادئه رأسا على عقب خوفا من أي يزعل منه سلطان ، وشعرت حينها بكره شديد لزوجي على موقفه ، وخطر لي خاطر الانتقال من زوجي ومن عفافه الذي كان يتباهى به أمام الجميع ، فقمت وذهبت الى ليلي وقلت لها كل توقعاتك تمت على ما يرام ، وهو يريدك ان تتعرفي على سلطان ، فابتسمت ابتسامة خبيثة وقالت الم اقل لك لا تأمني رجلا قط ، وذهبت الى الصالة وأنا خلفها وسلمت على سلطان وقلت له اقدم لك صديقتي هيفاء وهي من أعز اصدقائي ، فانبهر بها وسال لعابه وهو يختلس النظرات بين الفينة والاخرى على افخاذها وهي جالسة على الاريكة ، جلست بجوار زوجي أحمد وبدأت اراقبه فلاحظت انه ينظر بخلسة الى هيفاء وشعرت أنه مسرور بهذا الوضع ، فقررت المضي في هذا الموضوع ، وبدأ سلطان يلقى بعض النكات ونحن نضحك ، واخذت التصق بزوجي وأتمايل احيانا وهو ساكت لا يقول شيئا . بعد ذلك خرجت هيفاء وبعدها خرج سلطان وانتهى اليوم بتطورات كبيرة جدا . وهكذا ... وبساعات معدودة ... حولني أحمد من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها ... الى امرأة شبقة جنسيا ... ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابه وأقساها ... في عقر دار زوجي وفي حضوره ... وربما بعلمه ... وفي تلك اللحظة ... شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي ... في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر ... طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي ... شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة ... لذة الشهوة والأثارة ... لذة المجون والجنون ... فمع رجل غير زوجي ... لن يعرف جسدي متي وكيف وأين سيحصل على متعته ... لقد اطلق سلطان سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها ... شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ... ولدقائق ... سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة ... وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة ... تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته ... فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ... ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله سلطان عن اخره في الليل قبيل النوم لبست قميص نوم مغري وقصير جدا يظهر اكثر من يغطي وبدأت افكر باللذي حصل اليوم والتطورات الكبيرة التي تغيرت في حياتي ، وقد أخذ تفكيري منحنى اخر ، وفعلا نمت بجانب أحمد وبدأت اتحسس صدره العاري ، واقبل بطنه وهو ينظر الي بشرود ، ونزلت يدي الى زبه وبدأت اتحسسه ، شيئا فشيئا ثم قمت وبدأت امصه حتى تأكدت أنه انتصب تماما وجاهز لكل شيء سألته ، ما رأيك بصديقتي هيفاء ، فتردد قليلا وكلني ضغطت على زبه لأشجعه على الكلام فقال انها جميلة جدا ، ثم سألته ما رأيك بالتنورة التي كانت لابساها فرد قائلا مغرية جدا ، فقلت له وأنا اتحسس زبه وما بين فخذيه ممكن اطلب منك طلب ، فقال امرى يا حياتي قلت له اريد ان تشتري لي تنورة مثل هيفاء ، هل هي احسن مني فرد قائلا لا أبدا الحمد *** الامور المالية تيسرت وكل شيء عايزاه أنا حاضر ، قل له هناك موديلات مغرية اكثر واقصر فرد قائلا ما عندي مشكلة أي تشتري أي شيء ، ومن الحرام أن يبقى هذا الجسد الجميل مخبئا تحت هذه الملابس الكئيبة ، وفعلا أخذت منه كل ما اريد ، وكان قصدي شيئا اخر تماما ولأجهز نفسي لحياة جديدة تماما كلها جنس وشبق وحرية . بعد ذلك اخذت اخلع ملابسه كاملة فيما عيونه تحدق بعيوني ... وبدأت افرك كسي بلطف ... وأتأوه وأتلوى أمامه ... وأخرج لساني الحس به شفتاي ... وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ... ثم قلبني على بطني ... وراح يلحس لي طيزي ... ويقبله بشهوة عارمة ... ثم أدخل أصبعين في شرجي ... ثم أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ... ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة ... شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين ... فخرجت مني اهة عالية " اه ه ه ه .... فوته كله بطيزي ... اه ه ه .... وجعني بعد ... فوته للبيضات" واستجاب زوجي ... ودفع المزيد من زبره في طيزي ... ثم المزيد ... الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي ... وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي ... وعندما أخرجه ... أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي ... أتذوق طعم أحشائي على زبه ... وانا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني ... وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشيئا ... واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة ... فانا لم اقضي وطري بعد ... اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له ... وعدت أداعب نفسي أمامه ... وهو ينظر الي بدهشة واضحه ... ثم قال: " من فترة طويلة لما اراك متشوقة للجنس بهذه الدرجة " ولكني استمريت بدعك كسي وبزازي غير ابهة بما قاله ... اجل لقد اثارني شريكك يا زوجي ... اثارني حتى الشبق ... ولن اهدا بعد الان الا بعد ان اتذوق زبه في كل فتحات جسدي ... وأخيرا عاد زب أحمد للانتصاب ثانية ... وضاجعت زوجي ... وضاجعني زوجي ... ونلنا جماعا قل نظيره منذ أيام زواجنا الأولى ... ولكن متعة هذا الجماع كانت ... بالنسبة لي على الاقل ... بشعوري أن اللحظة التي سيتذوق فيها كسي زب عشيقي سلطان ... لم تعد بعيدة ... وأنني سأفعل ذلك برضى زوجي ... وربما أمام ناظريه ... يا له من شعور ممتع مثير ... تتداعى له كل جوراحي ... وتستنفر له كل اعضاء جسدي. بعد عدة أيام من زيارةهيفاء صديقتي والحدث الكبير اتصلت هيفاء لدعوتنا لحفلة العشاء في بيتها من اجل التعارف ، فقبلت الدعوة وقلت لها ما رأيك ان تكلمي أحمد بنفسك ربما تكون معقولة اكثر ، وفعلا اتصلت بأحمد وبعد عدة دقائق من الغنج والدلع على التليفون دعته لحفلة العشاء والتعارف ، بعد ان قالت له ان زوجي يريد التعرف عليك ، للاطلاع على نشاطات العمل وهل هناك ***انية لتساعده في ادارة احد المشاريع ، وفعلا قبل أحمد الدعوة ، وحضر على البيت وقبلني كالعادة وقال لي على الدعوة ، في اليوم المحدد لبست تنورة قصيرة جدا وبلوزة نصف الظهر عاري منها وبطني ظاهر منها ووضعت مكياج مغري جدا ، ورائحة العطر نفاذة ، وناديت أحمد على الغرفة وقلت ما رأيك ، وعندما رأني فتح فمه وعينية مستغربا وقال معقول انت رنا ، كل الجمال كان فين ، قلت له ما رأيك قال بتجنني بس هذا اللبس غير مناسب للخروج ، ولكني بعد ان عرفت أحمد كويس ، وضعت يدي على صدره واخذت اتحسسه ، وقلت له مش انت قلت لي البسي اللي انت عايزاه ، بعدين بتحب يعني هيفاء تكون لابسة أ حسن مني ، عند هذه اللحظة ضغطت على زبه من خارج البنطلون لاذكره بأن هيفاء ستكون لابسة ملابس مثيرة فعلا ، وسيكسب نظرة من الزيارة ، وقلت أخيرا انت ليس خايف سأكون لابسة العباية ومش رايح يبين شي ، فوافق على مضض . عندما وصلنا الى بيت هيفاء استقبلنا زوجها بحفاوة كبيرة ، بالاضافة الى هيفاء كانت تلبس فستان اسود مفتاح من الجانبين وصدرها بارز منه ونصف ظهرا كان عاريا ، وذراعيها يلمعان من شدة البياض ، وبعد الحفاوة والتكريم وتقديم المشروبات وكانتهيفاء تميل على زوجي لتقديها العصير له بتأني وببطئ وتغمزني اثناء نظر زوجي أحمد الى صدرها العاري ، وكانت تجلس أمامنا وهي تضع رجلا على رجل تظهر فخذيها الجميلتين ، عندها لاحظت انتفاخ بنطلون زوجي من المقدمة وعرفت أنه وصل الى قمة الهيجان ، فغمزت هيفاء فقال شو هيدا يا أحمد انت من شايف الجو حر شوي ، ومخلي رنا بالعباءة خليها تشلح العباءة هي في بيتها من بيت غريب ، فهز رأسه موافقا بدون أي تفكير ، عندها قفزت هيفاء وقلت تعالي يا سامر اعلق لك العباءة في الغرفة ، وفعلا شالت العباءة ونظرت الي وقال شو هيدا يا مجنونة هيدا انت تخطيت كل الخطوط الحمرا ، فقلت لها هيدا من افكارك يا لعينة ، فضحت وقال **** يعين زوجي المسكين عليك ، وبعد لحظات رجعنا وكنت في قمة أناقتي وأثارتي ، والتنورة كانت قصيرة جدا ، وشعرت بنظرات زوجي الممحونة وأنه إستوى تماما ، عندها قال زوج هيفاء ايوه هيك الجمال ولا بلاش تعالي يا حلوة اجلس جانبي ، ووضع يده حول وسطي واجلسني بجانبه ، ثم قال لأحمد أثناء وضع يده على فخذي العاري ، نيالك يا عم كل هالجمال الك ، وأنا محرجة جدا ، بعد ذلك قامت هيفاء وقالت لأحمد امس اشترى لي زوجي الحبيب كاميرا ديجيتال ولا أعرف كيف استعملها ، لحظة شوي واحضرها لك لتعلمني عليها ، بعد لحظات حضرت وجلست بقرب زوجي على نفس الكنبة وقد التصق فذها العارق برجل بفخذ زوجي ومالت عليه لكي ترى ماذا يفعل في مفاتيح الكاميرا واثناء ذلك ظهر معظم صدرها العاري وبدأ يشرح له وهي تحاول ان تفهم منه بالضبط ، وتزداد التصاقا به ، وأثناء ذلك تضع يدها على حجره بطريقة لا شعورية وتضرب في زبه الهائح وبعد ذلك قالت له كيف استطيع نقل الصور الى الكمبيوتر فحاول ان يشرح لها ، فقالت له احسن شي العملي تعال معي الى الكمبيوتر ونشوف على الطبيعة ، وفعلا امسكت يده وقالت لي ربع ساعة وما نتأخر ، وراحت ووقف زوجي وهو لا يعرف ماذا يفعل وبنطلونه منتفخ من الامام بشده لاحظه زوج هيفاء فهمس باذني يبدو ان زوجك أحمد ما زال مراهقا وضحك ضحكة عالية ، فعرفت حينها ان نهاية القصة اكتملت وستقوم هيفاء ببمارسة الجنس مع زوجي على اكمل وجه وبذلك يحلو لي الجو لافعل ما أشاء ، وخلال ذلك قام زوج هيفاء بالحديث معي وقول النكات الضاحكة ، وأنا في قمة الهيجان ، وخلال ذلك كان يضع يده على فخذي ، ويضحك معي ، حتى ملت على صدره فقام بدعك صدري واخرجهم من البلوزة وصار يمدح جسمي ، حتى وصل الى كسي حيث وضع اصابعه بكسي ولاحظ السائل الشديد الذي يخرج منه ، فقال لي يبدو انك غير قادرة على الصبر ، تعالى معي واخذني الى غرفة خاصة وبدأ يفعل بي كل ما يريد ، بعد لحظات ذهبت لارى ماذا حصل لزوجي وشاهدته عاريا تماما وهو يقوم بنيك صديقتي هيفاء فنظر الي نظرات خوف فتركته وذهب مع زوج هيفاء لقضي شهوتي منه . بعد ذلك عدنا الى البيت وطوال الطريق ساكتين لا نتكلم شيئا ، ولكن لدى كل واحد منا قناعة تمامة بأن هذا الاسلوب الذي يجب اتباعه بعد حوالي شهرين فقط ... من تلك الشراكه الثمينة ... أصبح سلطان واحدا من العائلة ... كل شئ في المنزل مباح له ... وكثيرا ما كان يدخل عليّ المطبخ بحجة حاجته لشئ ما ... أو لسؤالي عن طبخة معينه ... ليبدأ معي حوارا لعدة دقائق ... فيما زوجي في الصالون ... يجمع ويطرح أرباح تجارته مع شريكه ... ومع مرور الوقت ... أصبحت لحظات انفراد سلطان بي في المطبخ تتكرر وتطول ... وبدأت الاحظ ان نظرات سلطان لي لم تعد نظرات مجرد صديق للعائلة ... فكان يطيل النظر الى صدري الواقف دائما بتحدي ... عندما نكون وحيدين في المطبخ ... وأحيانا أشاهده يحملق في افخاذي البيضاء الممتلئة والخالية من اية شعرة ... عملا بوصية زوجي بوجوب ألمعاملة اللائقة لسلطان ... ولم تكد تمضي ثلاثة اشهر على تلك الشراكة ... حتى أصبحت نظرات سلطان المشتهية لجسدي لا يمكن ان تخطأها أي امراة ... والحقيقة اني لم أكن ادري ان كان زوجي يلاحظ التغير في نظرات سلطان لي ... او انه يدري ولكنه لا يريد ان يدري ... اما انا ... فقد كانت تلك النظرات تسعدني و تثيرني بشكل كبير... ليس لانني امرأة غير صالحة او لانني أرغب بالجنس مع سلطان ... فانا احب زوجي ولم افكريوما في خيانته ابدا ... حتى ان تجاربي الجنسيه قبل الزواج كانت سطحيه ومحدوده جدا وكنت اكتفي بما يقدمه لي زوجي على قلته وبساطته ... ولكن نظرات سلطان المشتهية لجسدي جعلتني غير .
كان سلطان شابا مميزا في كل شئ ... مميزا في شخصيته ووسامة وجهه ... مميزا في اناقته ولباقته ... وبالطبع مميزا بماله الكثير ... وكل ذلك أكسبه ثقة قوية بالنفس ... تجعل من أي امرأة تسعد بمجرد الجلوس معه والتحدث اليه ... فكيف اذا شعرت تلك المرأة انها تثيره وأنه يرغبها ... بالتأكيد كانت سعادتي عارمة بتلك النظرات المثيرة ... بل أكثر من ذلك ... كانت تلك النظرات ... وفي كثير من الأحيان ... تجعل حلمات بزازي تنتصب بشدة ... ويزداد خفقان قلبي ... ليزداد معه خفقان كسي فيرمي بقطرات شهوته في كيلوتي ... لأسرع الى الحمام ... أداعب جسدي حتى الأنزال ... ثم أعود اليهم أكثر هدوءا واتزانا ... طبعا لم اخبر زوجي بنظرات سلطان المشتهيه لجسدي ولا بما تفعله تلك النظرات بي ... لانني شعرت ان ذلك سيحرجه او على اقل تقدير سيهزأ مني ... لان سلطان قد اصبح بالنسبة اليه منجما من الذهب ... والتخلي عنه ضرب من الجنون ... اما انا ... فقد اصبحت شبه مهيأة نفسيا وجسديا لغزو سلطان الصريح لجسدي ... وشعرت أن هذا الغزو للحمي بات مسألة وقت لا اكثر ... ولكني لا اعلم متى وكيف سيحصل ذلك ... وكيف ستكون ردة فعلي ... وهل أستطيع خيانة زوجي ووالد أطفالي ... أم أنني سوف أتمنع ويتنهي الأمر ... أسئلة كثيرة جاءت أجوبتها بأسرع مما كنت أتوقع ... ففي الشهر الرابع من بداية تلك الشراكة ... دخل سلطان الى المطبخ ... بينما كنت أنا وحيدة به أحضر بعض الأطعمة له ولزوجي ... وكالعادة ... كنت في كامل زينتي وارتدي أكثر ثيابي إغراءا ... وبعد أن حياني بشكل طبيعي ... ورددت له تحيته بابتسامة عريضة ... توجه مباشرة الى البراد حيث اخرج قارورة ماء يشرب منها جرعات صغيرة ... فأدرت له ظهري منهمكة في عملي ... وعلى غير عادته ... لم يوجه لي أي حديث أو يسألني عن أي شئ ... التفت عليه لأجد عيونه قد ترنات على افخاذي من الخلف ... يحملق بهما لدرجة جعلتني أعتقد انه الان سيغتصبني في منزلي ... فأصبت بشئ من التوترولم أستطع التفوه بأي كلمة ... بل استدرت ثانية احاول مواصلة عملي ... غير ان قلبي بدأ يخفق بقوة وعنف ... وبدأت يداي ترتجفان ... ثم أغمضت عيوني ... وكأني لا أريد أن أشاهد خطوة سلطان التالية ... وكانت خطوته صاعقة ... فاقت كل توقعاتي ... شعرت بكف يده تلج ما بين فخذاي العاريين ... يرفع بها تنورتي القصيرة ليصل بسرعة الى كيلوتي الذي لم يكن يستر من عورتي سوى فتحة كسي وجزءا صغيرا من أرداف طيزي ... ثم ... وبلا أي تردد ... ودون أن ينطق بأي كلمة ... قبض على لحم كسي بأصابعه الخمسة ... وراح يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت وأخذ يقبلني قبلة طويلة جدا ثم نزل الى رقبتي ثم الى بطني ثم الى كسي ... وكل ذلك حصل في ثوان معدودة وبينما كان يدخل يده في كيلوتي ليعبث بشعرة كسي ثم ب*****ي ... انه كان فعلا يغتصبني بيده ... وكان يريد مني ان لا اقاوم ... او حتى أعترض على ما يفعله بي في منزلي وفي حضور زوجي ... وما أن شعرت باصبعه يلج في مهبلي ... . ورحت اصعد واهبط بجسدي على كف يده وانا مستندة الى الحائط ... وقبضت يدي على احد ثدياي اداعبه في تناغم مع مداعباته لكسي ... واغمضت عيوني حتى لا ارى عيناه تستمتعان باذلالي ... ثم اسندت راسي الى الحائط ... وسمعت نفسي أهمس له: " اااه ... ليش تاخرت علي ... كنت رح جن" فأجابني بهمس ايضا: " لا تآخذيني يا حبيبتي ... انا بدي اياكي من ساعة ما شفتك ... مبسوطة هلأ ... بتحبي العبلك بكسك كمان " " ااا ه ه ... ايه ... العبلي في كمان ... شلحتلك الكيلوت عشانك ... اه ه ... انا بدي اياك من زمان ... طلع زبك ونيكني" فأجابني بتهكم ... بعد ان أدخل احد أصابعه في مهبلي ... ليخرجه ويضعه في فمي ويمرغ به شفاهي : " بركي اجا زوجك يا ممحونه " وعلت اهات محني ولذتي ... واقترب كسي من الانزال على يده ... فقلت له: " ما انت اشتريت زوجي من زمان ... واشتريتني معاه ... يلا طلعه وحطه بكسي ... بسرعه" وفعلا بدأ يفك ازرار بنطاله ... ويداي الاثنتان تساعده ... وخرج زبه الرشيق ... ورايته لأول مرة ... ولمست نعومة لحم زبه لأول مرة ... وشعرت بقوته وصلابته وعنفوانه ... منذ زمن طويل لم المس زبا بهذه الصلابة ... وقدته بيداي الاثنتين الى فتحة كسي ... ثم وقفت على رؤوس اصابعي ... وهو انحنى قليلا ... وبدفعة واحدة ... ولج كل زبه في كل كسي ... فانقطعت انفاسي للحظات ... ثم عادت متقطعة ... ثم تسارعت ... وأصبحت قريبة جدا من الانزال ... فامتدت يداي الاثنتان نحو مؤخرته ... أدفعها ما استطعت نحو جسدي ... طالبة المزيد من زبره في كسي ... اهمس في اذنه: " اييه ... نيك ... نيك بعد ... نيكني يا حبيبي ... اااه ... كسي بدو اياك من زمان ... نيكو ... شبعو لكسي ... شو حلو زبك بكسي" اما هو فبلغت اثارته قمتها ... واستطاع بزبره ان يرفعني من كسي عن الارض ... يدفعني بكل جسده نحو الحائط ... وبدات شفتاه تمطر وجهي بقبلات محمومة ... واخرج لسانه يلحس شفاهي ... فاخرجت لساني اتذوق لعاب لسانه ... ثم أحسست بجسدي كله يتصلب ... وبدأت بالارتعاش ... وفاضت من أعماق كسي أنهار ماء شهوتي ... مع انات صدري مكتومة متواصلة ... وبعد عدة رعشات ... ارتخت مفاصلي ... وشعرة براحة كبيرة ... وسعادة أكبر ... ورحت أقبل وجهه الجميل ... قبلات حب وحنان ... وامتنان ... اني أحب هذا الرجل بكل جوارحي ... احب سلطانه علي ... وأعشق اذلاله لي ... واستمر سلطان الشاب ينيكني بلا هوادة ... يعض لحم بزازي ... ويبصق على وجهي ... ويبعص باصبعه فتحة طيزي ... وأنا مستسلمة تماما لكل ما يفعله بي ... وكان يزداد شراسة وعنفا كلما اقترب من قذف منيه في رحمي ... لدرجة لم أعد استطيع كتم اهاتي ... وأسمعت صوت عهري وفجوري لزوجي أحمد ... عله يأتي لينتقم لشرفه وشرفي ... او ربما ليزيد من متعتي ... لينيكني الرجلان في ان واحد ... لينيكني زوجي وعشيقي ... ليتبادلا فتحات شهوتي ... فتكتمل متعتي بخروج اخرشعور من تأنيب الضمير مع دخول زب أحمد ... جنبا الى جنب مع زب سلطان ... ولكنه لم يأتي ... لا لينتقم ... ولا ليزيح عني ما تبقى في نفسي من وجع الضمير ... واتى سلطان ظهره في كسي ... وعلا صوته هو ايضا ... وانساب مني زبره مع ماء شهوتي
(منقول)
زوج فى دعوى زنا: "زوجتى كانت تخدرنى لتستقبل عشيقها فى ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
04/11/2016 - ينهى الزوج حديثه سريعا ويلملم صورا وأوراقا كان يقبض عليها بإحكام فقد أوشكت جلسته على البدء: "حررت ضد زوجتي محضرا في قسم الشرطة واتهمتها ...
زوجتي زعول - جريدة الرياض
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
17/02/2010 - بعض البنات تجي من بيت أهلهامقيدة ومحرومه وكل شئ ممنوع وعيب وإذاتزوجت تحررت من كل القيودوفرغت كل شحنات الكبت في رجالهاومن كذاتكثرالمشاكل ...
عمري 34 عاما… زوجتي تصغرني بخمسة أعوام… أعمل بإحدى الدول ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
20/08/2015 - منذ سنة تقريبا كنت اتجول مع زوجتي بالسيارة عندما قابلت احد اصدقائي الذين طالما عرفتهم قبل الزواج… وهو شاب وسيم… ذو شخصية قوية… اشتهر عنه ...
زوج أمام محكمة الأسرة: ضبطت زوجتى مع عشيقها فى وضع مخل ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] › الأخبار › منوعات
05/01/2016 - وتابع الزوج:”حررت محضر وأقمت دعوى زنا ضدها لكنها كانت تملك محامى – بيلعب بالبيضة والحجر – أخرجها برءاة من القضية وبعدها سرقت ابنى ورفضت أن ...
ترفض زوجته الرجوع إلى منزله حتى يكتب إيصالاً مالياً على ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] › التصنيفات › فقه الأسرة › العشرة بين الزوجين
21/03/2011 - أنا متزوج منذ عامين ولي طفلة تبلغ من العمر عاما ومنذ الأيام الأولى من الزواج وكانت المشاكل بين أمي وزوجتي وأمي ذات طباع حادة وعصبية على الجميع، مع ...
المفقودة: حررت
زوجتي الجريئه ( مكتملة ) - (() هل انت وحش ؟ - Wattpad
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Read (() هل انت وحش ؟ from the story زوجتي الجريئه ( مكتملة ) by qamarali95 (قمر ... حررت جسدها من قبضتهِ وسط ذهولهِ و ابتعدت عنه ، اتجهت نحو الخزانة لتغير ثيابها ...
طردت حماتها الكفيفة وطلبت الخلع.. ماذا قال الزوج؟ | مجلة سيدتي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
16/06/2017 - وحضر الزوج جلسة الصلح داخل مكتب الأسرة، وقال: "زوجتي بتكره والدتي رغم ... من مسكن الزوجية حررت محضر تعدي بالضرب ضدي أمام قسم الشرطة وأقامت ...
نفقة الزوجة إذا حبست زوجها - إسلام ويب - مركز الفتوى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
09/01/2011 - أنا متزوج ومنذ ثلاث سنوات حدثت مشكلة بين أبي وبين زوجتي وحاولت أن أقنع ... من النيابة، وبعد ذلك حررت محضرا بتبديد قائمة المنقولات، وعندما علمت ...
زوج طالبة «التبول اللاإرادي»: زوجتي لن تعود للجامعة مرة أخرى - ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
30/05/2019 - زوج طالبة «التبول اللاإرادي»: زوجتي لن تعود للجامعة مرة أخرى. ... تبولها لا إراديا داخل اللجنة، وحررت الطالبة محضرا حمل رقم (5513 لسنة 2019 إداري) قسم ...
مطلق بمحكمة الأسرة: زوجتى اعتادت ضربى وطفلتى دفعت الثمن ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
24/08/2017 - وأضاف الزوج: "حررت محضر إهمال وأثبت الواقعة أمام قسم شرطة السيدة زينب، وأقمت دعوى إسقاط الحضانة مثبت واقعة هروب الطفلة لمدة ذات عن الـ33 يوما ...
مسبار- عضو فضائي
- عدد المساهمات : 369
نقاط : 956
تاريخ التسجيل : 11/10/2011
ألف ياء نت :: منتديات ألف ياء نت :: ألف ياء قضايا الأسرة والتربية والمرأة :: ألف ياء قضايا الأزواج والزوجات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى